الألم المزمن
يقل ارتباطه بإصابة الأنسجة أو تلفها وبدلاً من ذلك يرتبط بعوامل أخرى مثل: الالتهاب المزمن، التغيرات في حساسية الأعصاب، العواطف، إصابة الصدمة السابقة، و التغيرات التي تحدث في الدماغ.
أعراض الألم المزمن :
- ألم يستمر لأكثر من 3 أشهر.
- الألم الحالي الذي لا ينتج عن تلف أو إصابة الأنسجة.
- انتشار الألم.
- غالبًا ما يكون الألم غير متوقع ولا يمكن أن يرتبط باستمرار بحركة أو نشاط معين.
- فرط الحساسية حتى لأدنى مسببات الألم.
- ألم مصحوب بعوامل نفسية مثل الاكتئاب أو الخوف أو القلق.
يتم علاج الألم تبعاً لنوعه إلى:
علاج الألم الحاد :
إذا كنت تعاني من ألم حاد سيساعدك طبيب العلاج الطبيعي في تحديد الأنسجة المصابة (مثل العظام والعضلات والأوتار) وتحديد العلاج للمساعدة في تعزيز الشفاء وتقليل الضغط على المنطقة المصابة مع إرشادات حول كيفية العودة بأمان إلى أنشطتك العادية دون مزيد من الإضرار بالأنسجة المصابة.
علاج الألم المزمن:
يساعدك طبيب العلاج الطبيعي في تحديد العوامل التي قد تؤدي إلى الألم المزمن و تشمل:
- أنماط الحركة الخاطئة.
- ضعف العضلات.
- مناطق التيبس التي تمنع الحركة الطبيعية.
- الإصابات السابقة التي قد تساهم في الألم.
- الخوف والمشاعر السلبية.
- السلوكيات أو العوامل الاجتماعية الأخرى التي يمكن أن تؤدي إلى ألم المدى الطويل.